في أسبوع طويل، لم يقدم جديدا يُذكر، باستثناء دراما تتعلق بجون غاليانو، وما أثارته قضية فصله من دار «ديور» بسبب تفوهه بعبارات مضادة للسامية من جدل، فضلا عن دخول مصمم دار «بالمان» كريستوف ديكارنين، إلى المستشفى بسبب تعرضه لما يشبه الانهيار العصبي، كان عرض إيلي صعب في اليوم الأخير بمثابة النسمة المنعشة. لم يكن كل ما فيه جديدا، لكن كل ما فيه كان يثير الحلم
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر