كانت باريس آخر محطة في رحلة امتدت لشهر وكانت أيضا مسك الختام، لأنها دائما تنجح في خلق صور تذكرنا بأنها فعلا أم الموضة ومهدها. إحساس تستشعره حتى
في أسبوع طويل، لم يقدم جديدا يُذكر، باستثناء دراما تتعلق بجون غاليانو، وما أثارته قضية فصله من دار «ديور» بسبب تفوهه بعبارات مضادة للسامية من جدل، فضلا عن دخول مصمم دار «بالمان» كريستوف ديكارنين، إلى المستشفى بسبب تعرضه لما يشبه الانهيار العصبي، كان عرض إيلي صعب في اليوم الأخير بمثابة النسمة المنعشة. لم يكن كل ما فيه جديدا، لكن كل ما فيه كان يثير الحلم
نعم 63%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies